توالت ردود الفعل في الخارج على الاعتداء الذي وقع وسط لندن مساء السبت وأسفر عن سبعة قتلى.
ففي الولايات المتحدة، قال البيت الأبيض إن ترمب أشاد في اتصاله الهاتفي مع رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي "برد الفعل البطولي للشرطة والأطراف الأخرى التي تدخلت، وعرض الدعم الكامل لحكومة الولايات المتحدة في التحقيق وإحالة المسؤولين عن هذه الأعمال الشريرة إلى القضاء".
ودان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اعتداء لندن الذي وصفه بأنه "ارهابي" وقدم "خالص تعازيه" إلى الشعب البريطاني.
وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بسكوف إن الرئيس "يقدم خالص تعازيه إلى الشعب البريطاني ويدين الاعتداء الإرهابي الذي ارتكب قبل ساعات في لندن".
وكتب بوتين في برقية أرسلها إلى رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي "هذه الجريمة صادمة بوحشيتها واستخفافها" بحياة البشر.
وقال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو "الكنديون متحدون للتعبير عن تضامنهم ودعمهم لأصدقائنا في لندن".
وفي ألمانيا قالت المستشارة الألمانية إنغيلا ميركل: "تجاوزا لكل الحدود، يجمعنا اليوم الهلع والحزن وكذلك التصميم"، وأضافت "أؤكد نيابة عن ألمانيا: في المعركة ضد كل أشكال الارهاب نقف بثبات إلى جانب بريطانيا".
في حين قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: "في مواجهة هذه المأساة الجديدة، تقف فرنسا اليوم أكثر من أي وقت مضى إلى جانب بريطانيا. أفكر في الضحايا وأقاربهم".
وقال رئيس الوزراء الإيطالي باولو جنتيلوني: "تكريما للضحايا، نحن متحدون في التزامنا المشترك بمحاربة الارهاب".
وأعلن رئيس الحكومة الإسبانية ماريانو راخوي تضامنه مع بريطانيا في مواجهة الإرهاب، حيث قال: "أتابع بقلق الهجمات في لندن، أخبار حزينة. إننا نتضامن وندعم السلطات والشعب البريطاني".
واستنكر الرئيس النمسوي الكسندر فان در بيلين الهجوم قائلاً: "هذا العمل جبان، وأعرب عن التضامن مع الشعب البريطاني".
فيما عبرت وزارة الخارجية البولندية عن تعاطفها العميق مع الشعب والسلطات في المملكة المتحدة، ودعت البولنديين المقيمين في لندن إلى "التزام أقصي درجات الحيطة والحذر والتقيد بتعليمات السلطات المحلية".
وفي الوقت نفسه قال رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر: "أتابع بهول الأحداث الأخيرة في لندن".
كما أعرب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط عن استنكاره للعمليتين الإرهابيتين اللتين وقعتا في منطقتي "جسر لندن" و"سوق بورو" بوسط العاصمة البريطانية لندن وأسفرتا عن سقوط عدد من القتلى والمصابين .
وأوضح المتحدث باسم الأمين العام للجامعة العربية محمود عفيفي، في بيان له أن هاتين العمليتين الإجراميتين تؤكدان مدى الوحشية التي يتسم بها الأفراد والتنظيمات التي تسلك طريق الإرهاب والتطرف في ظل استهدافهم للأبرياء وقتلهم دون أدنى رحمة أو شفقة .
وأكد أن العمليتين الإرهابيتين تتنافيان مع تعاليم أي دين أو أي مبادئ أو قيم للإنسانية، مطالبًا بضرورة تحرك فوري وقوي من جانب المجتمع الدولي في إطار مقاربة شاملة ومتكاملة لكسر شوكة قوى الإرهاب والتطرف التي أصبحت عملياتها الإجرامية تمثل أحد أهم التحديات التي يواجهها العالم المعاصر.
ففي الولايات المتحدة، قال البيت الأبيض إن ترمب أشاد في اتصاله الهاتفي مع رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي "برد الفعل البطولي للشرطة والأطراف الأخرى التي تدخلت، وعرض الدعم الكامل لحكومة الولايات المتحدة في التحقيق وإحالة المسؤولين عن هذه الأعمال الشريرة إلى القضاء".
ودان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اعتداء لندن الذي وصفه بأنه "ارهابي" وقدم "خالص تعازيه" إلى الشعب البريطاني.
وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بسكوف إن الرئيس "يقدم خالص تعازيه إلى الشعب البريطاني ويدين الاعتداء الإرهابي الذي ارتكب قبل ساعات في لندن".
وكتب بوتين في برقية أرسلها إلى رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي "هذه الجريمة صادمة بوحشيتها واستخفافها" بحياة البشر.
وقال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو "الكنديون متحدون للتعبير عن تضامنهم ودعمهم لأصدقائنا في لندن".
وفي ألمانيا قالت المستشارة الألمانية إنغيلا ميركل: "تجاوزا لكل الحدود، يجمعنا اليوم الهلع والحزن وكذلك التصميم"، وأضافت "أؤكد نيابة عن ألمانيا: في المعركة ضد كل أشكال الارهاب نقف بثبات إلى جانب بريطانيا".
في حين قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: "في مواجهة هذه المأساة الجديدة، تقف فرنسا اليوم أكثر من أي وقت مضى إلى جانب بريطانيا. أفكر في الضحايا وأقاربهم".
وقال رئيس الوزراء الإيطالي باولو جنتيلوني: "تكريما للضحايا، نحن متحدون في التزامنا المشترك بمحاربة الارهاب".
وأعلن رئيس الحكومة الإسبانية ماريانو راخوي تضامنه مع بريطانيا في مواجهة الإرهاب، حيث قال: "أتابع بقلق الهجمات في لندن، أخبار حزينة. إننا نتضامن وندعم السلطات والشعب البريطاني".
واستنكر الرئيس النمسوي الكسندر فان در بيلين الهجوم قائلاً: "هذا العمل جبان، وأعرب عن التضامن مع الشعب البريطاني".
فيما عبرت وزارة الخارجية البولندية عن تعاطفها العميق مع الشعب والسلطات في المملكة المتحدة، ودعت البولنديين المقيمين في لندن إلى "التزام أقصي درجات الحيطة والحذر والتقيد بتعليمات السلطات المحلية".
وفي الوقت نفسه قال رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر: "أتابع بهول الأحداث الأخيرة في لندن".
كما أعرب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط عن استنكاره للعمليتين الإرهابيتين اللتين وقعتا في منطقتي "جسر لندن" و"سوق بورو" بوسط العاصمة البريطانية لندن وأسفرتا عن سقوط عدد من القتلى والمصابين .
وأوضح المتحدث باسم الأمين العام للجامعة العربية محمود عفيفي، في بيان له أن هاتين العمليتين الإجراميتين تؤكدان مدى الوحشية التي يتسم بها الأفراد والتنظيمات التي تسلك طريق الإرهاب والتطرف في ظل استهدافهم للأبرياء وقتلهم دون أدنى رحمة أو شفقة .
وأكد أن العمليتين الإرهابيتين تتنافيان مع تعاليم أي دين أو أي مبادئ أو قيم للإنسانية، مطالبًا بضرورة تحرك فوري وقوي من جانب المجتمع الدولي في إطار مقاربة شاملة ومتكاملة لكسر شوكة قوى الإرهاب والتطرف التي أصبحت عملياتها الإجرامية تمثل أحد أهم التحديات التي يواجهها العالم المعاصر.